حبس الممثلة الأمريكية لوري لوفلين بسبب “الغش” في الجامعة
تلقت الممثلة الأمريكية لوري لوفلين، الجمعة، حكمًا بالحبس في السجن الفيدرالي لمدة شهرين، لدورها في فضيحة قبول ابنتيها في الكلية، وهو مصير حاولت هي وزوجها موسيمو غيانولي في البداية تجنبه بعد توجيه تهم إليهما.
وستقضي لوفلين أيضًا للإشراف لمدة عامين بعد الإفراج عنها، حيث يتعين عليها أداء 100 ساعة من خدمة المجتمع ودفع غرامة قدرها 150 ألف دولار، وفقًا لما قاله المدعي العام الأمريكي لمنطقة ماساتشوستس.
وحُكم على على لوفلين بعد ساعات فقط من الحكم على زوجها، الذي تقرر سجنه 5 أشهر في السجن، وغرامة قدرها 250 ألف دولار، والبقاء قيد المتابعة لمدة سنتين، والقيام بـ250 ساعة في خدمة المجتمع.
ويجب أن يستسلم كلاهما لمكتب السجون الأمريكي قبل الساعة الثانية من ظهر 19 نوفمبر تشرين الثاني المقبل.
ويضع الحكم حداً لملحمة غيانولي ولوغلين، اللذان أصبحا وجه فضيحة القبول في الكلية، ويمكن القول إنهما الوالدان الأكثر شهرة اللذين اعترفا بدفع 500 ألف دولار للعقل المدبر، ويليام ريك سينغر، لإدخال بناتهما جامعة جنوب كاليفورنيا.
وقالت لوفلين، خلال جلسة النطق بالحكم الافتراضية: “لقد اتبعت خطة لمنح بناتي ميزة غير عادلة في عملية القبول في الكلية… بذلك، تجاهلت حدسي وسمحت لنفسي بأن أتحرك بعيدًا عن بوصلتي الأخلاقية. اعتقدت أنني أتصرف بدافع الحب لأولادي. لكن في الواقع، أدى ذلك إلى تقويض قدرات بناتي وإنجازاتهن”.
وأشارت إلى أنها فهمت الآن أن قرارها ساعد في تفاقم عدم المساواة القائمة في المجتمع.
وكان صوتها متهدجًا وبدأت تبكي حينما قالت: “بينما أتمنى أن أتمكن من العودة والقيام بالأشياء بشكل مختلف، لا يمكنني سوى تحمل المسؤولية والمضي قدمًا”.
وقالت، مستخدمة كلتا يديها لمسح الدموع من وجهها: “أنا آسفة حقًا، بشكل عميق.. أنا مستعدة لمواجهة العواقب والتعويض”.
وقال مدعون اتحاديون إن مسؤولًا تنفيذيًا للتأمين قدم لوفلين إلى سينغر،الذي وافق على الاعتراف بالذنب في التهم الفيدرالية الموجهة إليه، والدفع لرجل لمساعدة ابنته على الغش في قانون أكت، كجزء من القضية.
ذكر بيان صحفي صادر عن مكتب المدعي العام الأمريكي لمنطقة ماساتشوستس يوم الجمعة أن مارك هاوزر ، 59 عامًا، من لوس أنجلوس، سيدخل في اعتراف بالذنب بتهمة التآمر لارتكاب احتيال عبر البريد وتهمة واحدة تتعلق بالاحتيال عبر البريد للخدمات الصادقة.
اقرا أيضا
تعزية.. الأساتذة والإداريون بالمركز الجهوي لمهن التربية والتكوين بآسفي يعزون في وفاة زوجة الدكتور حسن المودن
عاجل.. احتراق كلي لسيارة خاصة في الطريق السيار بمجاط يستنفر الدرك الملكي
تنسيقيات التعليم تعود للاحتجاج بسبب عدم حل مشكلة الموقوفين
التعليم في أوقات الأزمات موضوع ندوة وطنية للجمعية المغربية لأساتذة اللغة الانجليزية بشيشاوة
برئاسة الكراب عامل شيشاوة.. اللجنة الاقليمية للمبادرة الوطنية للتنمية البشرية تصادق على تمويل 105 مشروعا بتكلفة 53 مليون درهم
مصرع فلاح في عمق بئر بدوار البيرات بجماعة المزوضية
استعدادا للمؤتمر العام الثامن عشر.. حزب الاستقلال يعقد مؤتمره الإقليمي بشيشاوة
افتتاح مركز النصر لتصفية الدم بشيشاوة
المنطقة الاقليمية للأمن بشيشاوة تشارك في فعاليات الملتقى الاقليمي الرابع للتوجيه المدرسي والمهني والجامعي
- أخبار المغرب
- رياضة
- منوعة
- المغرب يجدد لاءاته الثلاث في وجه ديميستورا للتوصل إلى حل سياسي لملف الصحراء
- أخنوش يمثل الملك محمد السادس في حفل تنصيب الرئيس السينغالي الجديد
- عقود كراء وهمية تتسلل إلى تمويل مشاريع المبادرة الوطنية للتنمية البشرية
- سوء الأحوال الجوية يوقف الدراسة في مدارس بالحسيمة وتطوان وشفشاون
- بنطلحة يقارب تكلفة السلام وحيثيات “سيناريو الحرب العالمية الثالثة”
- انتخاب عطيفي كاتبا محليا للنقابة الوطنية للتعليم العالي بالمركز الجهوي لمهن التربية والتكوين بآسفي
- انتخاب حسن لحلو رئيسا لجمعية التنمية الرياضية بإقليم شيشاوة
- الجامعة الملكية المغربية للرياضات الوثيرية والأساليب المماثلة تنتظم تدريبا وطنيا لفائدة العشرات من النساء والحاجي تشيد بالتنظيم النوعي للدورة
- نجاح متميز لفعاليات الدوري الممتاز للكرة الحديدية بشيشاوة بحضور عامل الإقليم
- المناداة رسميا على الشيشاوي الناضي ضمن تركيبة المنتخب الوطني لأقل من 15 سنة لكرة القدم
- تحركات حثيثة للعثور على بديل للناصيري رئيسا لمجلس عمالة الدار البيضاء
- الركراكي : أسود الأطلس يطمحون للوصول للمربع الذهبي للكان
- المغرب ضمن أفضل الوجهات خلال 20248
- 2.6 مليون مصلّ ومُعتمر بالمسجد الحرام ليلة 27 رمضان8
- الوقاية من حوادث السير وتمليك ثقافة الاستعمال السليم للفضاء الطرقي محور ورشة تحسيسية احتضنتها ثانوية الإمام البخاري التأهيلية بشيشاوة8
- هل تحركت الأرض في تركيا 3 أمتار للغرب بعد الزلزال؟8
- فأر صغير يحظى بلقب كبير ويدخل غينيس!8
- الدكتور لكريني من مراكش: “الرياضة قوة ناعمة بمقدورها مواصلة تلطيف الأجواء الديبلوماسية بين الشعوب المغاربية رغم بعض التوظيفات المعزولة”8