أحكام قضائية تسترجع حوالي 25 مليون درهم من الأموال المختلسة
تمكنت الدولة من استصدار أحكام قضائية سنة 2019 أتاحت استرجاع أموال مختلسة تقدر بـ24.4 مليون درهم، وهو الرقم نفسه تقريبا المسترجع سنة 2018 (24.9 مليون درهما).
وبحسب المعطيات التي نشرتها الوكالة القضائية للمملكة، التي تعنى بالدفاع عن أشخاص القانون العام، فإن الأموال المختلسة سنة 2019 تم استرجاعها عبر استصدار 15 حكما قضائيا من مختلف محاكم المملكة في ملفات تهم الفساد واختلاس الأموال العمومية والتزوير.
ويندرج عمل الوكالة لاسترجاع الأموال المختلسة في إطار المهام الموكولة إليها لحماية المال العام ومحاربة الجرائم المالية، حيث تعمل على التدخل في الدعاوى الجنائية نيابة عن الدولة كمطالبة بالحق المدني.
من بين الملفات التي تمكنت الوكالة من خلالها من استرجاع الأموال المختلسة، نجد القرار الصادر عن محكمة الاستئناف بالدار البيضاء سنة 2019 الذي قضى في ملف التزوير في محررات إدارية بأداء المتهم في الدعوى المدنية 280.000 درهم تعويضا لفائدة الدولة المغربية.
وفي قرار آخر، أصدرت المحكمة نفسها حكما يخص متهما أدين بالتزوير في وثائق تصدرها الإدارة العامة واستعمالها وتغيير معطيات مدرجة في نظام المعالجة الآلي للمعطيات، يقضي بإرجاعه مبلغ 6.697.075 درهما.
كما أصدرت غرفة الجنايات الابتدائية في العاصمة الاقتصادية الدار البيضاء قرارا في ملف جنائي ابتدائي قضى في الشق المدني بالحكم على متهمين بإرجاعهم لفائدة الدولة المغربية مبلغ 1.756.547 درهما.
وفي قرار صادر عن غرفة الجنايات الابتدائية بفاس، توبع متهمون باختلاس أموال عامة والتزوير في وثائق المعلوميات والتزوير في شواهد تصدرها إدارة عامة واستعمالها بعد إعادة التكييف، وقضى في الدعوى المدنية التابعة في حق أحدهم بإرجاع مبلغ 547.213 درهما.
وفي مراكش، أصدرت الغرفة الجنائية بمحكمة الاستئناف قرارا في السنة نفسها قضت بموجبه في الدعوى العمومية بإدانة متهمين بالسجن النافذ، وفي الدعوى المدنية التابعة تم الحكم بإرجاع مبلغ 3.849.239 درهما للمطالب بالحق المدني.
وفي ملف متعلق بجناية التزوير في محررات رسمية وجنحة التزوير في محررات تجارية، قضت الغرفة الجنائية الابتدائية بمراكش بأداء متهمين للمطالبة بالحق المدني تعويضا مدنيا إجماليا قدره 1.5 مليون درهم.
اقرا أيضا
تعزية.. الأساتذة والإداريون بالمركز الجهوي لمهن التربية والتكوين بآسفي يعزون في وفاة زوجة الدكتور حسن المودن
عاجل.. احتراق كلي لسيارة خاصة في الطريق السيار بمجاط يستنفر الدرك الملكي
تنسيقيات التعليم تعود للاحتجاج بسبب عدم حل مشكلة الموقوفين
التعليم في أوقات الأزمات موضوع ندوة وطنية للجمعية المغربية لأساتذة اللغة الانجليزية بشيشاوة
برئاسة الكراب عامل شيشاوة.. اللجنة الاقليمية للمبادرة الوطنية للتنمية البشرية تصادق على تمويل 105 مشروعا بتكلفة 53 مليون درهم
مصرع فلاح في عمق بئر بدوار البيرات بجماعة المزوضية
استعدادا للمؤتمر العام الثامن عشر.. حزب الاستقلال يعقد مؤتمره الإقليمي بشيشاوة
افتتاح مركز النصر لتصفية الدم بشيشاوة
المنطقة الاقليمية للأمن بشيشاوة تشارك في فعاليات الملتقى الاقليمي الرابع للتوجيه المدرسي والمهني والجامعي
- أخبار المغرب
- رياضة
- منوعة
- المغرب يجدد لاءاته الثلاث في وجه ديميستورا للتوصل إلى حل سياسي لملف الصحراء
- أخنوش يمثل الملك محمد السادس في حفل تنصيب الرئيس السينغالي الجديد
- عقود كراء وهمية تتسلل إلى تمويل مشاريع المبادرة الوطنية للتنمية البشرية
- سوء الأحوال الجوية يوقف الدراسة في مدارس بالحسيمة وتطوان وشفشاون
- بنطلحة يقارب تكلفة السلام وحيثيات “سيناريو الحرب العالمية الثالثة”
- انتخاب عطيفي كاتبا محليا للنقابة الوطنية للتعليم العالي بالمركز الجهوي لمهن التربية والتكوين بآسفي
- انتخاب حسن لحلو رئيسا لجمعية التنمية الرياضية بإقليم شيشاوة
- الجامعة الملكية المغربية للرياضات الوثيرية والأساليب المماثلة تنتظم تدريبا وطنيا لفائدة العشرات من النساء والحاجي تشيد بالتنظيم النوعي للدورة
- نجاح متميز لفعاليات الدوري الممتاز للكرة الحديدية بشيشاوة بحضور عامل الإقليم
- المناداة رسميا على الشيشاوي الناضي ضمن تركيبة المنتخب الوطني لأقل من 15 سنة لكرة القدم
- تحركات حثيثة للعثور على بديل للناصيري رئيسا لمجلس عمالة الدار البيضاء
- الركراكي : أسود الأطلس يطمحون للوصول للمربع الذهبي للكان
- المغرب ضمن أفضل الوجهات خلال 20248
- 2.6 مليون مصلّ ومُعتمر بالمسجد الحرام ليلة 27 رمضان8
- الوقاية من حوادث السير وتمليك ثقافة الاستعمال السليم للفضاء الطرقي محور ورشة تحسيسية احتضنتها ثانوية الإمام البخاري التأهيلية بشيشاوة8
- هل تحركت الأرض في تركيا 3 أمتار للغرب بعد الزلزال؟8
- فأر صغير يحظى بلقب كبير ويدخل غينيس!8
- الدكتور لكريني من مراكش: “الرياضة قوة ناعمة بمقدورها مواصلة تلطيف الأجواء الديبلوماسية بين الشعوب المغاربية رغم بعض التوظيفات المعزولة”8