خيرا ما فعل سي البرلماني حتى لايظهر اندثار شعبية حزب العدالة الذي يحضى بتقدير جل احرار شيشاوة الذين يحبون الخير لهذه البقعة العزيزة ولكن تسلط الكتيبة النقابية على تسيير شؤون الحزب هو سبب ابتعاد جل المتعاطفين مع الحزب خاصة بالمزوضية وشيشاوة وسدي المختار . يجب ان تعرف الكتيبة النقابية ان لانتائج تذكر ما دامت مستحوذة على الحزب واذا كانوا يؤمنون بمرجعية الحزب فالرسول الكريم لعن من ام القوم وهم له كارهون.
ان مستقبل الحزب بين ايديهم الى الحضيض . بعد ان كان معادلة صعبة لدى الفرقاء السياسيين فنتائج اغرف المهنية ليست ببعيدة